عبر عدد من المعتمرين السودانيين لـ«عكاظ» عن شكرهم وتقديرهم لحكومة السعودية لاستضافتهم على نفقتها، لحين عودة تسيير الرحلات الجوية التي تم تعليقها بسبب الأوضاع الراهنة في السودان، لافتين إلى أن موقف المملكة يأتي تأكيداً لمواقفها الدائمة التي تبرهن على كرم وسخاء السعودية قيادة وحكومة وشعباً.
وأشاد المعتمر صلاح محمد بالخدمات والتسهيلات التي تقدمها السعودية لضيوف البيت الحرام، معرباً عن شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان؛ لوقفتهم الداعمة ومناصرتهم للقضايا الإسلامية والعربية.
وأكد مازن عبدالله (معتمر) أن موقف المملكة يأتي تأكيداً لمواقفها الدائمة التي تبرهن على كرم وسخاء السعودية قيادة وحكومة وشعباً.
وذكرت لطيفة يوسف (معتمرة) أنه تم تسهيل جميع خدمات العمرة لهم، رغم ما تعانيه السودان في الفترة الراهنة.
وقالت: «المملكة تعاملت مع المعتمرين السودانيين تعامل الأشقاء وأبناء الدم الواحد فاحتضنت أبناء الشعب السوداني لحين زوال الغمة في موقف غير مستغرب على هذا البلد الكريم».
وأشاد حسن عصمان بروح الأخوة التي تجمع البلدين الشقيقين وتعكس المحبة المتبادلة بين أبنائها.
وأضاف مشاعر النور أحمد الله: «أدينا العمرة وتمت بخير، ولم تبخل حكومة المملكة علينا، فقد رحبوا بنا بكل سماحة وود ووفروا كافة سبل الراحة لنا، فجزاهم المولى عز وجل خير الجزاء».
وأشاد المعتمر صلاح محمد بالخدمات والتسهيلات التي تقدمها السعودية لضيوف البيت الحرام، معرباً عن شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان؛ لوقفتهم الداعمة ومناصرتهم للقضايا الإسلامية والعربية.
وأكد مازن عبدالله (معتمر) أن موقف المملكة يأتي تأكيداً لمواقفها الدائمة التي تبرهن على كرم وسخاء السعودية قيادة وحكومة وشعباً.
وذكرت لطيفة يوسف (معتمرة) أنه تم تسهيل جميع خدمات العمرة لهم، رغم ما تعانيه السودان في الفترة الراهنة.
وقالت: «المملكة تعاملت مع المعتمرين السودانيين تعامل الأشقاء وأبناء الدم الواحد فاحتضنت أبناء الشعب السوداني لحين زوال الغمة في موقف غير مستغرب على هذا البلد الكريم».
وأشاد حسن عصمان بروح الأخوة التي تجمع البلدين الشقيقين وتعكس المحبة المتبادلة بين أبنائها.
وأضاف مشاعر النور أحمد الله: «أدينا العمرة وتمت بخير، ولم تبخل حكومة المملكة علينا، فقد رحبوا بنا بكل سماحة وود ووفروا كافة سبل الراحة لنا، فجزاهم المولى عز وجل خير الجزاء».